إليكِ أمور ومعلومات تتعلّق بالنشوة، نعتقد أن معظمها سيفاجئكِ
التخلّص من الآلام:
خلال عمليّة الوصول إلى النشوة يقوم جسمكِ بإفراز مادة الأوكسيتوسين الذي يساعد على الإسترخاء والشعور بإيجابيّة، وبالتالي تسهم النشوة بالتخلّص من العديد من الآلام، كألم الرأس، التهاب المفاصل وحتى ألم ما بعد عمليّة جراحيّة.
تتحسّن النشوة مع العمر:
مع التقدّم في السنّ، تصبح عمليّة الوصول إلى النشوة أسهل وأكثر متعة. من أبرز الأسباب هو التحلّي المرأة أكثر بالثقة خصوصاً بعد علاقة طويلة مع الزوج.
عدد كبير من النساء يواجه مشكلة:
حسب الدراسات فسيّدة على 3 نساء أي ما يوازي قرابة 80%، تواجه مشكلة في عمليّة الوصول إلى النشوة خلال الجماع فقط.
الواقي لا يحدّ من نوعيّة النشوة:
على عكس ما يشاع بأن الواقي الذكريّ يحدّ من اللذة أثناء العلاقة الجنسيّة، فعمليّة الوصول إلى النشوة والإستمتاع هي نفسها بعد أو بدون الواقي.
لا يتمّ الأمر بسرعة:
عدد كبير من النساء لا يصل إلى النشوة بسرعة بل يحتاج على الأقل إلى 20 دقيقة، على عكس الرجل.
التغيير يؤثّر إيجابياً:
اللجوء إلى العديد من الوضعيّات والتنويع في التصرّفات خلال ممارسة العلاقة الحميمة يجعل من عمليّة الوصول إلى النشوة أسهل.
مرّة جديدة:
على عكس الرجل فالمرأة يمكن أن تصل إلى النشوة عدّة مرّات متتالية خلال الجماع.
الحازوقة تختفي:
ربمّا يبدو الأمر غريباً لكن أبحاث أكّدت على الصلة بين الوصول إلى النشوة وتوقّف الحازوقة، بسبب تحفيز العصب الرئوي المعدي.
إرسال تعليق